وخلص البحث إلى أن هناك مسارات مشتركة ظهرت بعد دراسة خطاب الإشهار وبلاغة الأنماط العملية التي أظهرت رفد القارة الأدبي بالعلامة البصرية وما تحمله من بلاغة الاتصال البصري لتحقيق الأداء. الخطاب في بنية مقصودة موجهة إلى المستهلك الثقافي أو التجاري. غير أن هذه الدراسة تشير إلى تفكك هذا الثابت من خلال عناصر عملية تستبعد هيمنة الكسب المادي من أجل تعزيز المنفعة الفكرية التي يعبر عنها الخطاب الإعلاني.