مجلة اللغة العربية وآدابها (May 2016)

دلالة التحولات في الصيغ الاسمية في كتب الأمالي اللغوية الشاهد القرآني أنموذجًا

  • عبد علي حسن ناعور,
  • صفية هاشم الطالقاني

DOI
https://doi.org/10.36318/jall/2016/v1.i23.6752
Journal volume & issue
Vol. 1, no. 23

Abstract

Read online

عُرفت كتب الأمالي بموسوعيتها في التصنيف اللغوي ، وقد أهتم اصحاب الأمالي بمختلف علوم اللغة العربية ، ومن المواضيع التي حظيت باهتمامهم دلالة الصيغ وتحولها ، وكانت لها أهمية كبيرة عندهم ولا سيما ابن الشجري الذي أغنى هذه الدراسة بالشواهد القرآنية في أغلب المواضيع . ولم تقتصر هذه العناية بالنصوص القرآنية فحسببل حظيت القراءات أيضًا باهتمام واضح ولاسيما عند ابن الشجري ، أما اليزيدي فعلى الرغم من قلة الشواهد القرآنية عندهنجد أغلبها تُعنى بدلالة الصيغ وتحولها ، فقد اشار إلى قراءات عُنيت بالجمع بين لغتين . إنَّ أبرز التحولات التي تناولتها هذه الدراسة : التحول من مصدر إلى مصدر ، تحول أسماء الاعيان إلى المصادر ، التحول من اسم الفاعل إلى اسم المفعول ، التحول من صيغة إلى أخرى للمبالغة ، التحولات الصيغيةفي القراءات .