وتظهر الواقعية في كافة جوانب الحياة لتسليط الضوء على كافة قضايا الإنسان بطرق سلبية وإيجابية كما تنعكس في الحياة الواقعية. يعتبر الأدب بمثابة مرآة لجميع جوانب الحياة. ويتعامل مع الواقعية باعتبارها حركة تجسد هذه السمات. فهو يعكس المشاكل العملية، ويقوي الجوانب الأخلاقية، ويدعو أيضا إلى إصلاح المجتمع. يعد آرثر هايلي أحد الروائيين المعاصرين الذين جسدوا الواقعية في أعماله الأدبية ليشهدوا على براعته في هذا النوع. ككاتب محترف، ساهم بالعديد من الروائع التي تعكس الحياة الحديثة بطريقة واقعية خاصة في روايته "الفندق"