آداب الرافدين (Dec 2012)
تقدیم خدمات المعلومات الالکترونیة فی المکتبات باستعمال التقنیات الحدیثة
Abstract
لا یستطیع الشخص تجاهل تأثیر التطورات العلمیة والتقنیة خصوصاً تلک المتعلقة بتکنولوجیا الحاسوب، وقد قام مایکل هارت عام ١٩٧١ بإِنشاء أًَول مکتبة رقمیة فی تاریخنا المعاصر، وأَطلق علیها اسم مشروع غوتنبرغ مخلداً بذلک اسم الرجل الذی اخترع الطباعة فی القرن الخامس عشر؛ ذلک لتمکین کل من یملک خط انترنت وجهاز کمبیوتر من الحصول على وقراءة أُمات الکتب، وأُصول المعرفة، فیعدّ هذا المشروع نقطة مرکزیة لکل من یرغب بالحصول على نسخة رقمیة من أَعمال مشاهیر الکتاب والمفکرین على مر العصور .
Keywords